محمود محمد شاكر: الاغتراب والعزلة والهجرة – إضاءات بعد معركته مع أستاذه طه حسين حول قضية الشعر الجاهلي، أحس محمود شاكر بالاغتراب، وقرّر الهجرة للحجاز طلبًا للعزلة رغم معارضة الكثيرين، لكن ظروفا خاصة أعادته
أديب العربية وشيخُها أبو فهر محمود محمد شاكر فدخلت يومئذ بفضله كلية الآداب، قسم اللغة العربية، وحفظ الجميل أدب لا ينبغي التهاون فيه وأيضًا فقد كنت في السابعة عشرة من عمري، والدكتور طه في السابعة والثلاثين، فهو بمنزلة أخي الكبير
الصالون الأدبي - المجلس العلمي ففي التحاق الأستاذ محمود محمد شاكر بكُلِّيَّةِ الآدابِ قِصَّةٌ، مِن الجميل أنْ نَذكُرَها، وهي: أنّ الأستاذَ محمود شاكر عندما طلب الالتحاقَ بكُلِّيَّةِ الآدابِ رفض هذا الأمرَ مُدِيرُ
الصالون الأدبي - الصفحة 2 - ملتقى الشفاء الإسلامي فدخلتُ يومئذٍ بفضلِه كُلِّيَّةَ الآدابِ، قسم اللغة العربية، وحِفْظُ الجميلِ أدبٌ لا ينبغي التَّهاونُ فيه وأيضًا فقد كنتُ في السابعة عشرة من عمري، والدُّكتور طه في السابعة والثلاثين، فهو
ص4 - كتاب أسرار البلاغة ت محمود شاكر - اللفظ والمعنى - المكتبة الشاملة ص4 - كتاب أسرار البلاغة ت محمود شاكر - اللفظ والمعنى - المكتبة الشاملةعن تصرُّفها معقولةً، والأذْهان عن سلطانها معزولةً، ولما عُرف كفرٌ من إيمان، وإساءة من إحسان، ولما ظهر فرقٌ بين مدح وتزيين، وذمّ وتهجين، ثم إنّ الوصف