انتصار الدم على السيف | مركز الإشعاع الإسلامي حفظٌ لم يُبقِ من الرجال في ساحة الحرب أحداً، يتساقطون على مذبح العشق الإلهي فتسمو أرواحهم إلى جوار الأنبياء والصدّيقين والأولياء والصالحين، يرسم كل واحد منهم أعظم صورة وأجلى فضيحة لكفر
(انتصار الدم على السيف) قراءةٌ نقديّة في المفهوم إن ما يطرح في أجواء الثقافة الحسينيّة المعاصرة، من شعار: «انتصار الدم على السيف»؛ أو «يظلم الإنسان كي ينتصر»، هذا الكلام إنْ أُريد منه المعنى الحقيقي التامّ الكامل فلا صحّة له، لا على أرض
انتصار الدم على السيف: شعار سياسي استلهمه الخميني من سيد قطب “انتصار الدم على السيف” شعار سياسي وليس عقائدياً، استُخدم ويُستخدم لأغراض سياسية، وفي أحيان كثيرة تخديرية، وبات التخفف منه ضرورة للشيعة، ليس فقط عقائدياً، بل سياسياً واجتماعياً في المقام
عاشوراء. . ثورة انتصار الدم على السيف إنّ الإمام الحسين (عليه السلام) يعتبر ثورة كبرى، انتصر فيها بدمه الطاهر على سيف أعدائه وذلك من خلال ما جرى في أرض كربلاء وواقعة الطف، قتلوا أولاده وأخوانه وأصحابه (عليهم السلام) ولم يهن أو
انتصار الدم على السيف انتصار الدم على السيف أعظم انتصارين في الإسلام: انتصار النبي محمد (صلى الله عليه وآله) على ظالميه وانتصار الحسين (عليه السلام) على قاتليه وهذه نظرة في فلسفة النهضة الحسينية
انتصار الدم على السيف - إسلام أصيل اختصرت مقولة الإمام الخمينيّ قدس سره معركة عاشوراء بأنّها كانت معركة “انتصار الدم على السيف”؛ وذلك من خلال ما تحقّق من أهداف ونتائج في كِلا المعسكرين: معسكر الحقّ المتمثّل بالحسين عليه